العدد 224 -

السنة العشرون رمضان 1426هـ – تشرين الأول 2005م

رياض الجنة: من أحكام الصيام

رياض الجنة:

من أحكام الصيام

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

– «صوموا لرؤيته، وأفطروا لرؤيته، فإن غمّ عليكم فأكملوا فعدّوا ثلاثين» الترمذي.

– «تسحروا، فإن في السحور بركة» البخاري.

– «لايزال الناس بخير ما عجلوا الفطر» البخاري.

– كان صلى الله عليه وسلم إذا أفطر قال: «ذهب الظمأ وابتلت العروق وثبت الأجر إن شاء الله» أبو داود.

– «إذا أصبح أحدكم يوماً صائماً فلا يرفث ولا يجهل، فإن امرؤ شاتمه أو قاتله فليقل: إني صائم، إني صائم» مسلم.

– «من لم يدع قول الزور والعمل به فليس لله حاجة في أن يدع طعامه وشرابه» البخاري.

– «ثلاثة لا ترد دعوتهم: الصائم حتى يفطر، والإمام العادل، ودعوة المظلوم» ابن حبان.

– «الصيام والقرآن يشفعان للعبد يوم القيامة» أحمد.

– كان رسول الله صلى الله عليه وسلم«إذا دخل العشر شدّ مئزره، وأحيا ليله، وأيقظ أهله» البخاري.

– «من نسي وهو صائم فأكل أو شرب فليتمَّ صومه، فإنما أطعمه الله وأسقاه» متفق عليه.

– «من صام رمضان ثم أتبعه بست من شوال كان كصيام الدهر» مسلم.

– «من صام رمضان إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه» البخاري.

– «إذا دخل رمضان فتحت أبواب الجنة، وأغلقت أبواب جهنم، وسلسلت الشياطين» متفق عليه.

– «من قام ليلة القدر إيماناً واحتساباً غفر له ما تقدم من ذنبه» متفق عليه.

– «من فطّـر صائماً كان له مثل أجره غير أنه لا ينقص من أجر الصائم شيئاً» الترمذي.

– «إن في الجنة باباً يقال له الريّان، يدخل منه الصائمون يوم القيامة، لا يدخل معهم أحد غيرهم» مسلم.

– «كل عمل ابن آدم يضاعف الحسنة عشر أمثالها إلى سبعمائة ضعف، قال الله تعالى: إلا الصوم فإنه لي وأنا أجزي به، يدع شهوته وطعامه من أجلي. للصائم فرحتان: فرحة عند فطوره، وفرحة عند لقاء ربه، ولخلوف فيه أطيب عند الله من ريح المسك» رواه الستة.

– «عن ابن عباس، رضي الله عنهما قال: فرض رسول الله صلى الله عليه وسلم زكاة الفطر طهرة للصائم من اللغو والرفث، وطعمة للمساكين، فمن أداها قبل الصلاة فهي زكاة مقبولة، ومن أداها بعد الصلاة فهي صدقة من الصدقات» أبو داود.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *