حرمة دماء غير المسلم فى الشريعة الإسلامية
2023/08/13م
المقالات
988 زيارة
* عن عبد الله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قتل معاهداً لم يَرح رائحة الجنة، وإن ريحها توجد من مسيرة أربعين عاماً (أخرجه البخاري).
* عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «ألا من قتل نفساً معاهداً له ذمة الله وذمة رسوله، فقد أخفر بذمة الله، فلا يرح رائحة الجنة، وان ريحها ليوجد من مسيرة سبعين خريفاً» (أخرجه الترمذي).
* عن أبي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من قتل نفسًا معاهدةً بغير حقّها؛ لم يَرح رائحة الجنة، وإن ريح الجنّة ليوجد من مسيرة مئة عام» أخرجه الطبراني في الأوسط.
* أبي بكرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «مَنْ قَتَلَ نَفْسًا مُعَاهَدَةً بِغَيْرِ حَقِّهَا، فَقَدْ حَرَّمَ اللهُ عَلَيْهِ الْجَنَّةَ أَنْ يَشُمَّ رِيحَهَا» وروى أيضًا: «من قتل نفسا معاهدة بغير حقها لم يجد رائحة الجنة، وان رائحتها توجد من مسيرة خمسمئة عام».
(أخرجه أحمد في المسند).
* عن صفوان بن سُلَيْمٍ، عَنْ عِدَّةٍ، من أبناء أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم، عن آبائهم دِنْيَةً، قَالَ صلى الله عليه وسلم: «أَلَا مَنْ ظَلَمَ مُعَاهِدًا، أَوِ انْتَقَصَهُ، أَوْ كَلَّفَهُ فَوْقَ طَاقَتِهِ، أَوْ أَخَذَ مِنْهُ شَيْئًا بِغَيْرِ طِيبِ نَفْسٍ، فَأَنَا حَجِيجُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ» (أخرجه أبو داود).
* عبد الله بن جراد قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من ظلم معاهَداً مقراً بذمته، مودياً لجزيته، كنت خَصمه يوم القيامة» (أخرجه أبو نعيم في معرفة الصحابة).
* وفي مسند الفردوس من حديث عمر مرفوعاً «أَنَا خَصْمٌ يِوْمَ الْقِيَامَةِ عَنْ الْيَتِيمِ وَالْمُعَاهِدِ، وَمَنْ أُخَاصمُهُ أَخْصِمُهُ» (أورده السخاوي في المقاصد).
* عن أسماء بنت أبي بكر قالت: «أَتَتْنِي أُمِّي رَاغِبَةً، في عهد النبي صلى الله عليه وسلم، فسألتُ النبي صلى الله عليه وسلم: أأصِلُهَا؟ قَالَ: «نَعَمْ» قال ابن عيينة: فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى فِيهَا: «لاَ يَنْهَاكُمُ اللَّهُ عَنِ الَّذِينَ لَمْ يُقَاتِلُوكُمْ فِي الدِّينِ» [الممتحنة: 8]. (أخرجه البخاري).
* روت أم سلمة فقالت: «أَوْصَى رسول الله عند وفاته فقال: «اللهَ اللهَ فِي قِبْطِ مِصْرَ، فإنكم سَتَظْهَرُونَ عليهم، ويكونون لكم عِدَّةً، وأعواناً في سبيل الله» (أخرجه الطبراني في الكبير). وقال أبو ذر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: «إنكم ستفتحون مصر، وهي أرض يُسمى فيها الْقِيرَاطُ، فإذا فتحتموها فأحسنوا إلى أهلها، فإن لهم ذمَّة ورَحِماً» أو قال: «ذمَّة وصِهراً». روي من حديث أبي ذر (أخرجه مسلم في صحيحه).
2023-08-13