فصلِّ لربّك و«انـْحَرْ»
سِجِلاّتُ النُّـبُـوَّةِ لا تـُـدَمَّرْ
فما لَجْلَجْتَ، بل قُمْتَ امتثالاً وإسماعيلُ تـَـمْـتَـمَ في هدوءٍ: ولكن أرسل الرَّحمنُ كَبْشاً وكانت عِبْرَةً مَكَثَتْ قُرُوناً وكانت للدُّعاةِ شروقَ شمسٍ وتـُحْـرِقُ نارُها دُنيا نِفاقٍ سفينتـُـنـا تـُـحـاصـرُها العوادي «قياداتُ» البلادِ مُحَرَّكَاتٌ فصوتُ «الوَحْي» يَـنْـبَـعُ من «وَشُنْطُنْ» كتابُ اللهِ ليسَ له اعتبارٌ و«جبريلُ» الجديدُ، سفيرُ «بوش» فَقُوموا واذبَحُوا من صام جَهْراً فلا يتمادَ بَعْدَ اليَوْمِ عِلْجٌ ولا يَشْعُرْ براحتهِ أميرٌ خياناتُ السَّياسيّين عارٌ ألا يا مسلمُ انـْـهَـضْ ثـُـمَّ جَلْجِلْ: «سَئِمْتُ الرُّمْحَ يَلْعَبُ في عظامي، «لماذا في الوُحولِ يُداسُ رأْسي؟ «لماذا إخوتي قُتِلُوا؟ لماذا؟ ألا يا مُسْلِمُ انهضْ ثمَّ جَلْجِلْ: «سَتُعْلي رايةَ الإسلام كَفّي، لأَجْـــــلِ اللهِ مـــا أحـــلــىا |
@ @ @ @ @ @ @ @ @ |
وفيها الهَدْيُ ذو مِسْكٍ وعَـنْـبَـرْ
وتـُـوعِـدُهـا جِـهاراً أن تـُـكَـسَّـرْ على الشـِّـطْرَنـْـجِ، باليَدِ، أو بأَحْـقَرْ ولا تـُـعْـصـىا الأوامِرُ أو تـُـغـَـيَّـرْ لدى الحُكَّامِ، بلْ هُوَ لَيْسَ يُذ فبُرْكان العقيدةِ قد تفجَّرْ ولا مَلِكٌ، فما فِيهِمْ مُوَقَّرْ! ولن يُمْحىا إذا دَمُنا تـَـحَـجَّـرْ «سئمْتُ الذ |